الاثنين، 28 مارس 2011

لن يـــــــــجاوب بلــهاء الإسلام



لا جوابات عند بقر الإسلام

لو تحاورنا مع أي مسلم أو مع أي مسلمة سواء مشاخخ دين أو داعيات أو قضاة فالنتيجة ستكون فالصو بكل الأحوال لأن الإسلام ممثلا بصلعم شفط عقولهم ويجب أن نبكي لأجلهم ولكن لحظة؟؟


ما هو دليلي على هذا الكلام لنبسط المسألة بشروح وأمثلة خفيفة حتى تعرفون أن تطور المسلمين أو تعقلهم أمر مستحيل كونياً لو تعرضنا لقضية قتل رسول العرب لأطفال بني قريظة مثلا لراغوا وشتموا

أو لغيروا الموضوع

أو... سيقومون بوصف اليهود بخونة العهد مع رسولهم مع أنهم لم يعاهدوه ومع أنهم هم أهل يثرب وهو لاجيء طرطور لا غير(يعني تهربوا من الموضوع)


أو يقومون بشتمنا وشتم اليهود وهذا تغيير للموضوع


أو سيصمتون


أو يصفوننا بالمنافقين والمرضى النفسيين !!!!!!!


ونفس هذا الفعل ينطبق عندما نغير الموضوع عن بصاق رسولهم فعندما نعطيهم بصق رسولهم بفم الأطفال أو بالطعام كما ورد هنا ماذا سيردون يا ترى؟؟ سأخبركم بنهاية الأحاديث


خرجت أسماء بنت أبي بكر ، حين هاجرت ، وهي حبلى بعبدالله بن الزبير । فقدمت قباء । فنفست بعبدالله بقباء । ثم خرجت حين نفست إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليحنكه । فأخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم منها فوضعه في حجره । ثم دعا بتمرة । قال قالت عائشة : فمكثنا ساعة نلتمسها قبل أن نجدها । فمضغها । ثم بصقــــــــــــــــــــــــــــــها في فيه । فإن أول شيء دخل بطنه لريق رسول الله صلى الله عليه وسلم । ثم قالت أسماء : ثم مسحه وصلى عليه وسماه عبدالله । ثم جاء ، وهو ابن سبع سنين أو ثمان ، ليبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم । وأمره بذلك الزبير । فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رآه مقبلا إليه । ثم بايعه ।الراوي: عروة بن الزبير و فاطمة بنت المنذر بن الزبيرخلاصة الدرجة: صحيحالمحدث: مسلمالمصدر: صحيح مسلمالصفحة أو الرقم:2146 لما حفر الخندق رأيت بالنبي صلى الله عليه وسلم خمصا شديدا ، فانكفأت إلى امرأتي ، فقلت : هل عندك شيء ؟ فإني رأيت برسول الله صلى الله عليه وسلم خمصا شديدا ، فأخرجت إلى جرابا فيه صاع من شعير ، ولنا بهيمة داجن فذبحتها ، وطحنت الشعير ، ففرغت إلى فراغي ، وقطعتها في برمتها ، ثم وليت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالت : لا تفضحني برسول الله صلى الله عليه وسلم وبمن معه ، فجئته فساررته ، فقلت : يا رسول الله ذبحنا بهيمة لنا وطحنا صاعا من شعير كان عندنا ، فتعال أنت ونفر معك ، فصاح النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( يا أهل الخندق إن جابرا قد صنع سورا ، فحي هلا بكم ) . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لاتنزلن برمتكم ، ولا تخبزن عجينتكم حتى أجيء ) . فجئت وجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم يقدم الناس حتى جئت امرأتي ، فقالت : بك وبك ، فقلت : قد فعلت الذي قلت ، فأخرجت له عجينا فبصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق فيه وبارك ، ثم عمد إلى برمتنا فبصق وبارك ، ثم قال : ( ادع خابزة فلتخبز معي ، واقدحي من برمتكم ولا تنزلوها ) . وهم ألف ، فأقسم بالله لقد أكلوا حتى تركوه وانحرفوا ، إن برمتنا لتغط كما هي ، وإن عجيننا ليخبز كما هو .الراوي: جابر بن عبداللهخلاصة الدرجة:[صحيح]المحدث: البخاريالمصدر: صحيح البخاريالصفحة أو الرقم: 4102 أو 1. أهدت خالتي أم حفيد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم سمنا ولبنا وأضبا فأما الأضب فإن النبي صلى الله عليه وسلم تفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل عليها فقال له خالد بن الوليد : قــــــــــــــــــــــــــــذرته يا رسول الله قال : نعم أو أجل وأخذ النبي صلى الله عليه وسلم اللبن فشرب منه ثم قال لابن عباس وهو عن يمينه : أما إن الشربة لك ولكن أتأذن أن أسقي عمك فقال ابن عباس : قلت : لا والله ما أنا بمؤثر على سؤرك أحدا قال : فأخذته فشربت ثم أعطيته ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم : ما أعلم شرابا يجزئ عن الطعام غير اللبن فمن شربه منكم فليقل : اللهم بارك لنا فيه وزدنا منه ومن طعم طعاما فليقل اللهم بارك لنا فيه وأطعمنا خيرا منهالراوي: عبدالله بن عباسخلاصة الدرجة:إسناده صحيحالمحدث: أحمد شاكرالمصدر: مسند أحمدالصفحة أو الرقم: 4/196 وع سيقولون: بصاق رسولنا أشرف منك ومن كل عطورات ومنظفات العالم/يعني لم يجاوبونا أو يقولون: أنتم ملاحدة أشرار أنجاس تشوهون الحقائق !! وهذا ليس جوابا أو يقول متعيلم مسلم متشبه بالعلمانيين: البخاري والمفسرين شوهوا سيرة رسولنا/وهذا هروب وقح أو يصمتون وإن ناقشناهم بشيء علمي خاطيء بالقرعان والأحاديث يسرقون نظريات غربية ومكتشفات حديثة ويحاولون كبسها وخلطها وعجنها ليخرجوها بقالب مضحك حتى يغطوا فضايح القرعان وصلعم الذي اخترع القرعان مثلا لو قلنا لهم للأرض ثلاث طبقات علميا لرجع البقر للقرعان والأحاديث ولقالوا : يتحدث البيان الإلهي عن الطبقات السبع للسماء والأرض في آيتين في قوله عزّ وجلّ: 1- (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا)[الملك: 3]. 2- (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) [الطلاق: 12].لقد حدّدت لنا الآية الأولى صفتين للسماوات وهما: عدد هذه السماوات وهو سبعة، وشكل السماوات وهي (طِبَاقًا) أي طبقات بعضها فوق بعض كما نجد ذلك في تفاسير القرآن ومعاجم اللغة العربية. أما الآية الثانية فقد أكدت على أن الأرض تشبه السماوات فعبَّر عن ذلك بقوله: (وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ). فكما أن السماوات هي طبقات، كذلك الأرض عبارة عن طبقات، وكما أن عدد طبقات السماوات هو سبعة، فكذلك عدد طبقات الأرض هو سبعة أيضاً.وهنا نتوقف عند قوله تعالى: (طِباقاً)، والتي توحي بوجود طبقات، وهذا ما اكتشفه العلماء اليوم من أن الأرض عبارة عن طبقات أي Layers وهذا يقودنا إلى الاستنتاج بأن القرآن قد حدّد شكل الأرض وهو الطبقات، وحدد أيضاً عدد هذه الطبقات وهو سبعة، بكلمة أخرى إن القرآن حدّد التسمية الدقيقة لبنية الأرض وهي الطباق أو الطبقات. أي أن القرآن قد سبق علماء القرن الواحد والعشرين إلى الحديث عن حقيقة الأرض بأربعة عشر قرناً، أليست هذه معجزة قرآنية مبهرة؟ يعني تغيير للموضوع وتزييف حتى يكون صلعم الخايس صادق ولو قال قرعانهم أن طبقات الأرض عشرة لجعلوها عشرة بكل سهولة ودجل وتحريف




لن يضعوا طبقات الأرض الثلاث لأن هذا شيء علمي يعني = ضد القرعان وصلعم

يعني الحوار مع مسلم ومسلمة لا نتيجة منه وأفضل شيء صفعهم والبصق عليهم


ليست هناك تعليقات: